الإكتئاب هو إضطراب صحي شديد الخطورة. وعلى الرغم من كل التقدم الذي تحقق في مجال تشخيص وعلاج هذا المرض، إلا أنّ الكثير من الناس لا يزالون يجهلون كل شيء عن الإكتئاب. فما الذي تعرفه عن الإكتئاب. اخضع لهذا الإختبار لتعرف الجواب:
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
* النتيجة:
- إذا جمعت أقل من 2 أجوبة صحيحة: لا تستهن بخطورة الإكتئاب
الكثير من الناس لا يدركون إلى أي حد يمكن أن يكون الإكتئاب خطيراً، وأنت واحد منهم. الإكتئاب مرض نفسي وإجتماعي يمكنه أن يصيب أي واحد منّا.
- إذا جمعت بين 5 و7 أجوبة صحيحة: أنت في حاجة إلى معرفة المزيد عن الإكتئاب
الإكتئاب مرض خطير، وعلى الرغم من أنك ربّما مررت في السابق بحالات من الكآبة، إلا أنك لم تفكر أبداً في أنها قد تتطور إلى إكتئاب. فانتبه أو انتبهي، فإن لم تكن مزوداً بما يكفي من المعلومات حول هذا المرض الخطير، فإنك قد تكون سائراً بنفسك نحو الهلاك من دون أن تدري. يمكن للإكتئاب أن يترك آثاراً سيِّئة على حياتك، على جميع المستويات، خاصة حياتك المهنية وصحتك البدنية وأيضاً على علاقاتك الإنسانية. فحاول أن تستعلم أكثر عن الموضوع حتى تتخذ إحتياطاتك.
- إذا جمعت أكثر من 8 أجوبة صحيحة: لديك معلومات كافية عن الإكتئاب
على الرغم من أنك ربّما لم تصب من قبل بهذا المرض، إلا أنك تحيط جيِّداً بمعلومات عنه. أنت على علم بعلامات وأعراض الإصابة بالمرض، وتعرف أيضاً الفرق ما بين الإصابة بتغير مزاجي عابر والإصابة بالإكتئاب. وعلى الرغم من أنّ الإصابة بالإكتئاب قد تعود أحياناً إلى أسباب وراثية، إلا أنك تتبع كل سبل الحماية الممكنة، مثل النظام الغذائي الجيِّد والتمارين الرياضية، وإحاطة نفسك بأشخاص يمكنهم مساعدتك عند الحاجة.
2- الإكتئاب الحاد يدوم لمدة أسبوعين أو أكثر. 3- عدم القدرة على التركيز قد يكون إحدى علامات الإكتئاب. 4- النساء معرضات أكثر من الرجال للإصابة بالإكتئاب. 5- ليس للفقر أو للإدمان أو المرض البدني تأثير في الإكتئاب. 6- معدل الإكتئاب مرتفع أكثر بين المدخنين. 7- الإصابة الواحدة بالإكتئاب تزيد من قابلية إصابة صاحبها بفترات أخرى من الإكتئاب. 8- الإضطراب العاطفي الموسمي يحدث غالباً مع حلول فصل الشتاء، وينتهي مع قدوم فصل الربيع. 9- الآلام البدنية ليست من أعراض الإكتئاب. 10- الأشخاص المصابون بمرض مزمن هم أكثر عرضة للإصابة بالإكتئاب. 2- صح: أيام قليلة من الإضطراب ومن القلق غير كافية لأن يتم تشخيصها على أنها إكتئاب حاد. فلكي يشخص المرض على أنّه إكتئاب حاد يجب أن يستمر على الأقل لمدة أسبوعين من المزاج الكئيب، ومن عدم إنتظام النوم ومن غياب الشهية للأكل، وعدم الرغبة في الإستمتاع بالحياة والتغير في الوظائف العصبية، وخلل في التركيز أو حل المشكلات والإنشغال بفكرة الموت أو التفكير في الإنتحار. 3- صح: عندما يكون المرء مصاباً بالإكتئاب، فإنّه يجد صعوبة بالغة في التركيز. 4- صح: في الولايات المتحدة مثلاً، مقابل كل إمرأتين مصابتين بالإكتئاب نجد رجلاً واحداً فقط يعاني هذه المرض. وعلى الرغم من عدم وجود أي دليل علمي يفسِّر هذا، إلا أن بعض العلماء ينسبون ذلك إلى التغيُّرات الهرمونية التي تعرفها المرأة. 5- خطأ: الإكتئاب يقود الشخص إلى فقدان عمله، وربّما فقدان التأمين الصحي، ثمّ العوز إلى المال من أجل معالجة هذه المشكلات الصحية، إنّها في الواقع حلقة مفرغة. 6- صح: الإكتئاب يجعل المصاب به يدخن ويفرط في التدخين ويجعل الإقلاع عن عادة التدخين أصعب وأصعب. وقد بينت الدراسات أن معدلات التعرض للإكتئاب لدى الأشخاص المدخنين أعلى منها عند غير المدخنين. 7- صح: الإصابات السابقة بالإكتئاب تزيد من قابلية الشخص للتعرض للإكتئاب مرّات أخرى، وتقول الدراسات إن 50 في المئة على الأقل من الأشخاص الذين سبق لهم أن عانوا الإكتئاب أصيبوا بهذه المرض مرّة ثانية. ونسبة 75 في المئة من الأشخاص الذين أصيبوا بنوبة ثانية من الإكتئاب أصيبوا بنوبة ثالثة منه. بعد ذلك، فإن قابلية إصابة هؤلاء بنوبة رابعة تصل إلى أكثر من 90 في المئة في غياب إجراءات وقائية. 8- صح: الإضطراب العاطفي الموسمي والمعروف أيضاً بإسم الإكتئاب الشتوي، غالباً ما يحدث في فصل الشتاء، ويذهب مع قدوم فصل الربيع، حيث يؤكد العلماء أنّ التقلبات المزاجية ترتبط إرتباطاً وثيقاً بالضوء. 9- خطأ: الآلام البدنية هي أحد أعراض الإكتئاب، عندما يشعر الشخص بالألم، وتقل أنشطته الجسدية فهناك إحتمال كبير أن يكون مصاباً بالإكتئاب. وفي الوقت نفسه، فمن المؤكد أنّ الإكتئاب اليوم يؤدي أيضاً إلى الشعور بالآلام في مناطق معيّنة من الجسم. 10- صح: الأمراض المزمنة تؤدي إلى الإصابة بالإكتئاب، بداية من التشخيص ثمّ العلاج المستمر، والذي قد يسبِّب آلاماً أو جراحة أو فقدان العمل وأحياناً فقدان الأصدقاء. المرض المزمن يضاعف من إحتمالات الإصابة بالإكتئاب. الأشخاص الذين يعانون أمراض القلب أو مرض السكري أو ضغط الدم المرتفع، معرضون للإكتئاب بنسبة أعلى من غيرهم من الأشخاص العاديين الذين لا يعانون هذه الأمراض. 1- الإكتئاب ليس مرضاً وراثياً ولا يمكن تناقله من جيل إلى آخر. 1- العائلات، تفقد تاريخ عائلتك المرضي المتعلق بالإكتئاب، وتحدّث إلى طبيبك عن أي شكوك لديك.
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
أ) صح.
ب) خطأ.
* النتيجة:
- إذا جمعت أقل من 2 أجوبة صحيحة: لا تستهن بخطورة الإكتئاب
الكثير من الناس لا يدركون إلى أي حد يمكن أن يكون الإكتئاب خطيراً، وأنت واحد منهم. الإكتئاب مرض نفسي وإجتماعي يمكنه أن يصيب أي واحد منّا.
- إذا جمعت بين 5 و7 أجوبة صحيحة: أنت في حاجة إلى معرفة المزيد عن الإكتئاب
الإكتئاب مرض خطير، وعلى الرغم من أنك ربّما مررت في السابق بحالات من الكآبة، إلا أنك لم تفكر أبداً في أنها قد تتطور إلى إكتئاب. فانتبه أو انتبهي، فإن لم تكن مزوداً بما يكفي من المعلومات حول هذا المرض الخطير، فإنك قد تكون سائراً بنفسك نحو الهلاك من دون أن تدري. يمكن للإكتئاب أن يترك آثاراً سيِّئة على حياتك، على جميع المستويات، خاصة حياتك المهنية وصحتك البدنية وأيضاً على علاقاتك الإنسانية. فحاول أن تستعلم أكثر عن الموضوع حتى تتخذ إحتياطاتك.
- إذا جمعت أكثر من 8 أجوبة صحيحة: لديك معلومات كافية عن الإكتئاب
على الرغم من أنك ربّما لم تصب من قبل بهذا المرض، إلا أنك تحيط جيِّداً بمعلومات عنه. أنت على علم بعلامات وأعراض الإصابة بالمرض، وتعرف أيضاً الفرق ما بين الإصابة بتغير مزاجي عابر والإصابة بالإكتئاب. وعلى الرغم من أنّ الإصابة بالإكتئاب قد تعود أحياناً إلى أسباب وراثية، إلا أنك تتبع كل سبل الحماية الممكنة، مثل النظام الغذائي الجيِّد والتمارين الرياضية، وإحاطة نفسك بأشخاص يمكنهم مساعدتك عند الحاجة.
2- الإكتئاب الحاد يدوم لمدة أسبوعين أو أكثر. 3- عدم القدرة على التركيز قد يكون إحدى علامات الإكتئاب. 4- النساء معرضات أكثر من الرجال للإصابة بالإكتئاب. 5- ليس للفقر أو للإدمان أو المرض البدني تأثير في الإكتئاب. 6- معدل الإكتئاب مرتفع أكثر بين المدخنين. 7- الإصابة الواحدة بالإكتئاب تزيد من قابلية إصابة صاحبها بفترات أخرى من الإكتئاب. 8- الإضطراب العاطفي الموسمي يحدث غالباً مع حلول فصل الشتاء، وينتهي مع قدوم فصل الربيع. 9- الآلام البدنية ليست من أعراض الإكتئاب. 10- الأشخاص المصابون بمرض مزمن هم أكثر عرضة للإصابة بالإكتئاب. 2- صح: أيام قليلة من الإضطراب ومن القلق غير كافية لأن يتم تشخيصها على أنها إكتئاب حاد. فلكي يشخص المرض على أنّه إكتئاب حاد يجب أن يستمر على الأقل لمدة أسبوعين من المزاج الكئيب، ومن عدم إنتظام النوم ومن غياب الشهية للأكل، وعدم الرغبة في الإستمتاع بالحياة والتغير في الوظائف العصبية، وخلل في التركيز أو حل المشكلات والإنشغال بفكرة الموت أو التفكير في الإنتحار. 3- صح: عندما يكون المرء مصاباً بالإكتئاب، فإنّه يجد صعوبة بالغة في التركيز. 4- صح: في الولايات المتحدة مثلاً، مقابل كل إمرأتين مصابتين بالإكتئاب نجد رجلاً واحداً فقط يعاني هذه المرض. وعلى الرغم من عدم وجود أي دليل علمي يفسِّر هذا، إلا أن بعض العلماء ينسبون ذلك إلى التغيُّرات الهرمونية التي تعرفها المرأة. 5- خطأ: الإكتئاب يقود الشخص إلى فقدان عمله، وربّما فقدان التأمين الصحي، ثمّ العوز إلى المال من أجل معالجة هذه المشكلات الصحية، إنّها في الواقع حلقة مفرغة. 6- صح: الإكتئاب يجعل المصاب به يدخن ويفرط في التدخين ويجعل الإقلاع عن عادة التدخين أصعب وأصعب. وقد بينت الدراسات أن معدلات التعرض للإكتئاب لدى الأشخاص المدخنين أعلى منها عند غير المدخنين. 7- صح: الإصابات السابقة بالإكتئاب تزيد من قابلية الشخص للتعرض للإكتئاب مرّات أخرى، وتقول الدراسات إن 50 في المئة على الأقل من الأشخاص الذين سبق لهم أن عانوا الإكتئاب أصيبوا بهذه المرض مرّة ثانية. ونسبة 75 في المئة من الأشخاص الذين أصيبوا بنوبة ثانية من الإكتئاب أصيبوا بنوبة ثالثة منه. بعد ذلك، فإن قابلية إصابة هؤلاء بنوبة رابعة تصل إلى أكثر من 90 في المئة في غياب إجراءات وقائية. 8- صح: الإضطراب العاطفي الموسمي والمعروف أيضاً بإسم الإكتئاب الشتوي، غالباً ما يحدث في فصل الشتاء، ويذهب مع قدوم فصل الربيع، حيث يؤكد العلماء أنّ التقلبات المزاجية ترتبط إرتباطاً وثيقاً بالضوء. 9- خطأ: الآلام البدنية هي أحد أعراض الإكتئاب، عندما يشعر الشخص بالألم، وتقل أنشطته الجسدية فهناك إحتمال كبير أن يكون مصاباً بالإكتئاب. وفي الوقت نفسه، فمن المؤكد أنّ الإكتئاب اليوم يؤدي أيضاً إلى الشعور بالآلام في مناطق معيّنة من الجسم. 10- صح: الأمراض المزمنة تؤدي إلى الإصابة بالإكتئاب، بداية من التشخيص ثمّ العلاج المستمر، والذي قد يسبِّب آلاماً أو جراحة أو فقدان العمل وأحياناً فقدان الأصدقاء. المرض المزمن يضاعف من إحتمالات الإصابة بالإكتئاب. الأشخاص الذين يعانون أمراض القلب أو مرض السكري أو ضغط الدم المرتفع، معرضون للإكتئاب بنسبة أعلى من غيرهم من الأشخاص العاديين الذين لا يعانون هذه الأمراض. 1- الإكتئاب ليس مرضاً وراثياً ولا يمكن تناقله من جيل إلى آخر. 1- العائلات، تفقد تاريخ عائلتك المرضي المتعلق بالإكتئاب، وتحدّث إلى طبيبك عن أي شكوك لديك.
0 comments
إرسال تعليق